ماذا لو قلت لكِ إنني أحبكِ،
وإن القلب حن،
وأن في وجلْ،
وإن كل النساء ليست سوى معرضا
أحدق في سحر عينيكِ بروعة المُقلْ
أطوف الروض في الوجوه
أتوه بين اللِّمى،
والشفاه،
وأطعم السلاف في روعة القُبلْ
ماذا لو قلت لكِ إنني
أدفن الكلام في السُّكون،
وأواري الفؤاد بأحاجي الخجلْ؟!