اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
المُغايرة بين فجأة السكون وهجمة فوضاها
جعلت النص كما قطعةً صوتية تهمس بالقطرات
ثم تُرديها في سيلٍ مما حصل!
المشهد القصصي بسكَناته وحركاته
كان مرئياً مسموع الأنفاس
لك التحايا من وريد الآن بيلسان
|
صباح الخير شكرا لمرورك العذب وبصمتك الانيقة على منشوري مودتي