ولیلٍ کموج البحر أرخی سُدوله علیّ بانواع الهمومِ لیبتلي
فقلتُ له لمّا تمطّی بصلبه وأردف أعجازاَ و ناء بکلکل
ألاأیّها اللیل الطویل ألا انجلي بصبح وما الإصباح منک بامثل
هو الحزن قاتله الله حين يدخل النفس يستوطن فيها ولا يفارقها,
يكوي القلب بنار ليس بسهل إطفائها ,
أسعدكَ الله شاعرنا وأبعد عنكَ كل حزنا مهما كان حجمه.