اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران
لأنثى القصيد لوحة فاخرة ألوانها روحك الوثّابة للحبر والحياة
اللحن حاضر بين أشكال الغناء على كل مستويات جسدها الغض والشفيف
لها منك الكثير من الملامح ...
أنثى القصيد حاضرة بين مشاهدات الزهر للربيع
وغمزات لوحتك التي تخفي عنّا ملامح وجهك الطفولي
كم هو ممتع النظر اليه !
أنثى القصيد أنتِ
فلا تترددي امتاعنا ...
كوني بود وخير
|
"رائعي"
فيصل عمران ..
هي .. أنثى بلون الورد .. أنا .. أنثى بلون الحبر ..
كلتانا أجادت الأشياء تشكيلنا ..
حتى نطقنا بربكم نحن هنا ..
فقط لامسوا روحين بجسد واحد ..
أنثى القصيد لرقي عبورك أستاذي ..
تقرئك سلامها واحتراماتها لك تأتي تباعاً ..
جل التحايا لروحك الطاهرة يا ألق ..
دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..