العدالة الإلهية موجودة وتعطي كل ذي حق حقه، لكن تخرصات المجتمع هي التي تزيد الشوائب على نقائ العدالة الإلهية مما تسبب بظهور معتقدات تعطيها صبغة دينية رغم أنها مخالفة دينياً، هذه المعتقدات ومع الزمن تصبح من الأسس التي تبنى عليها حياتنا وتنظم بها طرق عيشنا.
صدقت تماما:
غير أن واقعنا قد جعل للمجتمع قوانين فوق قوانين الشريعة
أبا الزهراء لاتعتب علينا / فإنّابالقلوب دماً بكينا
تركنا شرعك السامي فصرنا / بأقذار المبادئ والعينا
نعم نؤمن بالقسمة و النصيب ولكن شرعنا أكد علينا أن نعقل و نتوكل
و لو اتبعنا منهجنا حقّ اتباعه لهانت علينا الحياة بكل تفاصيلها
عندما بصلح حال الأسرة سيصلح حال المجتمع كلّه
نسأل الله أن يلهمنا الصواب و أن ينير عقول هذا الجيل
جزاك الله خيراً أخي الكريم
طرح جميل و موضوع هادف
شكراً لك