معدل تقييم المستوى: 498
اقتباس: سرقتُ البحار وكان ارتدائي لأمواجه على ساعديك وبين يديك أي كناية هذه إن كان ما ترتدينه عاصف فكيف بما تحملينه سعدتُ بالنبض يا إيمان تقديري حُسَيْن
المسافات أجنحة لا تجيد الوصول إلى مرفئ غير هذا الرحيل والغياب الذي كان بالأمس طيراً يسافر ثم يعود .. تحول مثل الدخان الذي حين يرحل تصبح عودته مثل ضرب من المستحيل ريثما ينحني النجم مازلتُ فوق الثرى أنتظر ..