مساء الخيرات
(جدارِيَّةُ الأوهام والأحلامِ)
جداريةُ الفن موهبة للعطاء-
في خضم إخراج للإبداع
فكانت الكينونة في العطاء
لمنظور ينفث منة رائحة
الخزامى -لتنشر على جنباتها
عمق لمنظور الحياة -
يحفها عشرق الوثن-
كتبت بألق وجمال خيالي
الحسام
كتبت فأبدعت
ود و ورد
@جاهله@