معدل تقييم المستوى: 160820
السيدة هناا .. تخليداً لذكراها
وما زال ذاك الصوت يشجيك ويحزنك ويترنم قلبك خفقاً على نغمة حافر..!! وكأن ذاك الحافـر يدق بخطواته على وتر بصدرك .. فيضج داخلك .. فتمتلأ به .. ويمتلئ به سمعك .. يرتفع ويرتفع .. فتنفرج شفاة ببسمة حنين حنين
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت