معدل تقييم المستوى: 1877
و ذات تطواف في عيون الزهر همست بأذن القلب زهرة و باحت بسر الفوح أنك -حبيبتي- ذات ربيع مررت بحقولها فعانقت أنفاسك بتلاتها فارتشفتك رحيقا كزوادة لعروقها و مذ ألف ألف ربيع ما زالت بك تفوح و بالعطر تبوح قائلة لا أهديك الورد ...بل للورد أهديك... حبيبتي