الجليلة إسم، ومسمى.. قدرها جليل، وأصلها طيب، وروحها سامية.. هكذا يعرفها كل من لامس ذلك في كتاباتها التي تعكس شخصها النبيل.
أستاذنا القدير / عبد الله السعيد..
ما أروعك!، وما أقرب طيبة نفسك المرحة الجميلة ممن عرفك هنا في إبعاد، وأظن إنك أكثر من ذلك، وأكبر لمن يعرفك في الواقع غير الافتراضي.
يحفظك الرحمن أيها السعيد،
ويحفظ الجليلة، وكل أسرتها الكريمة،
ولكما من التحايا أطيبها،
ومن الود كله.