معدل تقييم المستوى: 22504
هاتي يديكِ وسعةً تلفُّنا سماء , يا نورا ً يشغل النَّبض كلّما مرّ طيف الحنين يعاقر الإنتظار , كم من عمرٍ سيفنى عبيره دونك .؟ وكم من ضميرٍ يشغله التثاؤب عن أكسجين تحضرينه , يا هبة تدارك الفؤاد نحيبها ذات شخوص عين, إنّي في المطلق الموبوء أحبّك .
اللهم نصرك الذي وعدت ..