بين الشكوى والنّجوى ومواساة الحال
جاءت وارفتك
أعرتها زفراتك للسطر فما كان منّا سوى لملمتها
بـ كثيرٍ من الإعجاب والأكثر منه دعاء
أبقاك الله للشعر الصادق وُجهةً يُشار لها بالبنان
ﻣﻦ ﻳﻮﻣِﻬﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﺃُﺭﺍﺳﻠُﻬﺎ
ﻷُﺣﺎﺻﺮَ ﺍﻟﻨّﻴﺮﺍﻥَ ﻓﻲ ﻛَﺒِﺪِﻱ
ﻭﻳَﻌُﻮﺩُ ﻣﺎ ﺃَﺭْﺳَﻠْﺖُ ﻣُﻬْﺘَﺮِﺋﺎً
ﻟﻴﻘﻮﻝَ : ﻟَﻢْ ﻧﻌﺜﺮْ ﻋﻠﻰ ﺃَﺣَﺪِ
النص بـ كله عملاق
ولكن هذه الأبيات فعلت بي فعلها