وهرولتُ إلى مسرحكِ الأدبي لأحجز مقعدي المفضل بجانب إلهامكِ الرزين والواعي
هذه النظرة العميقة في فلسفة الحياة والصراحة التي لا تفارق محيا سطوركِ تُصيبني بالدهشة
المتكررة ما بين نص وأخر , وتمنحين فكري تأشيرة دخول لورشة أدبية خاصة بكِ
توهبين قارئتكِ قيمة التذوق لأرض أدبية محصولها وافر والذوق هو المرجع النهائي في كل عمل فني بل إبداعي ,
تبارك الله دامت محبرتكِ عامرة بالخير.