ربما اعتنيت - من أجلكَ - بابتسامتي دون أن أحقن شفتي بمادة تخل باتزان كلماتي ..
أو أنني اعتدلت بجلوسي - أمامك - حتى لا يتقوس فكرك بعيداً فتعيدك استقامتي ...
و أظن أنني - في زمن ما - أدمنت ترديد أغنيات مطربة مغمورة ... لأنها رفيقة مراهقتك ..
ربما فقدت نفسي ... و أنا أنبش أرضي بحثا عن ما يثير إعجابك ...
نص رائع و ممتع.. أحسنت و أبدعت
تحياتي و تسجيل اعجاب