عزيزي علي الدليم ، ، ،
يجذبنا القلم من شدة الكبت فنتجاوز تحفظنا الفطري ،،
وقد نتمادى في الإفصاح عن عواطفنا الصادقة ،،
التي تكشفت عن لهفة الشوق المحمومة ،،
أنا هنا لأسجل اعجابي ،،
حتى لا تحملني وزر النوايا ،، فأنا لست ناقدا ،،
ولكنني قرأت كلمات تذيب جبال الصمت ،،
تقبل تحياتي