الجميل فيصل خليل :
هذه ليست رسالة عادية أبداً
إنها فلسفة و اعترافات و تحليلات لمجريات الأحداث بعين البصيرة
هي رسالة كُتبت بروح الحبّ و سلسبيل تدفقه
على صفحات الوفاء العظيم قد كانت
و من سطور الحكمة قد نُسجت
لعلها تصل لمن كتبت لها
فتكون جوهرة العمر كله بين يديها
سلمت أناملك
مدهش بحقّ