في
كل نص تكتبه جليلة
تبدو مختلفة
ترتدى الحروف خيالات جديدة
مولودة للتو
بينما شفاه الكلمات
تنثر رحيقها العذب
والملائكي
في أفق مدارك المتلقي
لينتعش. . يهتز طربا
ويتساءل
مع صاحبة المداخلة السابقة
أستاذة جليلة
من أين
تأتين بهذا الجمال
وهذا الإكسير. الرائع
.
.لك التحية ولنصك الجمال كله
وكوني بتألق يدوم
مع تحياتي وتقديري