اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال
إجمالا ، وداعا
ربما،،!
إلى حين
|
السبب ؛
إن لبدنك عليك حقا،
حقيقة تجاهلتها كثيرا، حتى اضطررت للاعتراف بها مجبرا،
فعليل الجسد انتكس.
وآخر قولي أن أخص بالشكر الأخوات :
عٓلٓام و ضوء خافت
شكرا بحجم الوفاء منكن على الاطمئنان..
تحياتي الأخوية اقبلنها.