نقطة الإلتِقاء هي الرؤية الـ تدحض مسافات التّضادّ والإختلاف
كما وأنّ اليقين هو الدّرع الحصين الـ يَقينا رِبكة التّيه في معمع الشّتات
لا سيما وبكلّ عقلٍ يقينه !
توليفة النبض والفكر هنا بااااسقة مُترامية النّكهة متعدّدة الوُجهات ،
وثمّة جهة خامسة اختَصرت شروقاً ما في لحظة أفوله ~
ولملَمت لنا مسافة دهرٍ من فكرٍ في بضع سطور
بين نثرٍ وشعر لم يكن ثمّة فوضى
بل، تمرّد متفرّد لن يضيق الصدر عن احتوائه
ولن يُحمّل الذائقة وزر التأمّل
زايد
السعادة تحوطك