هل يكون للقلم من ولادة جديدة،
بـ مفردة جديدة! بنمط مختلف
أسلوب يخفي سهول القلم القديم!
من قال : بلى
فهو لم يكتب لحزنه يوما،
هو لم يجعل لقلمه متكأ في قاع عقله وديمومة الفؤاد.
لن أقول هنا : لا عليكم من قلمي،،
فلا أحد يقرأ بعد ماسبق،،
سيقرأ بعضكم فيما بعد،، ربما!
بيد أن القلم هو ذات الهيكل القديم وأنسجته واحدة.