الله الله الله
لستُ أبالغُ إن قُلتُ أني ما رأيتُ لحرفكَ
مِن مثيل و لستُ أبالغُ إن قلتُ
(قَد أوقدتَ بي شُعلةً لا تُطفأ)
كَالسِراجُ هو كَلمٌ أنتَ صائغهُ للهِ دَرُك
كيفَ تُراهُ الحرف يُذعِنُ إليك
كيف تُرى ؟!
تُطوعهُ كَذا ؟؟
.:.
خَالد الروقي
قَد حَضرتُ (أبعاداً) بَعدَ قراءةِ حرفك
و ما وصلني منكَ من أثرٍ
خلفهُ صدى ؟!
صدى حرفٍ من نور
سَلمتَ / و بإنتظارِ ماهو أروع
/
جنون الشعر