تنقل لنا الشاعرة ليلى تأثيرها وروعتها بلفظ يأسر القلوب، ويفتن الوجدان، لأن اللفظ هو البنية الأساسية لأي عمل أدبي،
إستخدام الصور الفنية في الأدب تمنح أفاق موهبة قادرة على تطويع مفردات اللغة ودمجها في نسق معين لتشكل منها صورة فنية رائعة .
تُحسن الشاعرة اختيار الصورة الفنية وعرضها بما يناسب ذائقة القراء
هدفها نقل العاطفة والفكرة في صورة جميلة ناطقة وما على القارئ إستخدام فكره ليتذوق هذا الفن
وهُنا منحت الأماسي صوتا وهذا الصوت أصبح أداة يُنحت بها ,
اقتباس:
صوت الأماسي ينحت بصبري ملحاً
|
مبارك إلهاما تملكينه وهنيئا لي كقارئة لكِ,