ف كيف لي أن أنسى من فتح لي بابا رائعا مثل هذا ؟
هذا المكان الرائع المشعّ الهادئ، شعرت ولو للحظةٍ ما.. أنه يحتويني
ربما كنت قد هربت من وجع قاسٍ وألم لم أخطط له
و لم أرجوه في أيّ لحظة، ولكن النقاء والطيب واحتضان حقيقة مثل هذه
تجعلك هنا،
لاأدري إن كنت تقرأ، إن كنت نسيت، إن كنت تذكرت..
لكنني
ممتنة دائما.. وأظل.