عنادك عنادي
السهل الممتد يحتضن عشب الكلمات
اقرأك
فيفتح قلبي إدراج الحديث القديم بيننا
هل لازال الناطور يراقب ثعالب ابتسامتك
هل لازالت قهوتك كما عهدتها حلوة بطعم ثرثرتك المبللة بالندى
قميصك الم يحترق مرة أخرى
وهل وهل وهل
واكتمها شرارة النداء
وأقول همسا يا...... صباحك جنه