ليست نجمة اليوم بل كل يوم
بل أصنفها ركن من أركان أبعاد بحضورها البهي
تواجدها خير لا بد منه بل يعد ثقل راسخ يمنح أبعاد التوازن المطلوب
أما حيويتها الدائمة فحدث ولا حرج كالفراشة من بستان
إلى آخر تنقل الرحيق والشهد والبهجة والأعياد وتنثرهم بين جنبات أبعاد
أترغبون بمعرفتها ؟
إنها
مشرفة المقال
الأستاذة البديعة والجدعة سيرين ...