؛
؛
الى الخضراء،،،
عنوة واغتصاب المشاعر
مقزز ،، ينبت في الجلد نتوء
اسلخه كله ،،
هذا انا ،، بدين في الاحساس
وبليد في الاذى
ونجيب في القاعة
وساذج عندما اعيش،،،
التناقض وراثة ،، والنفاق
غريزة ،، صحيح ان لاأومن
باللحى ،،، ولكني اؤمن
بحق الانسان في التفاعل
آخر السطر الأخير
ذرف عيناً ،،، اتلمس بعضدي
التربة فأجدها مارقة
بائسة مدينة المرمر ،،،
ومكررة مشاعر الزملاء
لااريد صديقاً فالذين تركتهم
اكثر من قيودي
لااريد عشيقاً
ففيه الضرر وثقل الخطا
اريد مخ يفكر
لطلابي النقد ،، ولي القرار
اني الآن مشوّه
غضبي يسبق عقلي
ويدي مغلولة ،،
؛
اني اكتب
اذاً ،،،،، شيء يحدث
؛