معدل تقييم المستوى: 425035
جثث السنين لا تضمها مقابر... ليتها تحرق و تغدو رمادا نذروه للنسيان... دون أن تطرق رؤسنا مطرقة الذاكرة... تعلن في كل وقت للصلاة أجلا لا يحين.. و لا يبطل خشوعنا... إلا طقوسها الحزينة... على صدى طلقة.. ربما عدنا للحياة من فج مقبرة...
كَ محفظة... وقعتُ من جيبِه... و هو يعبر الشارع!