ان إنحدار الجنون من لوحة زمننا المهدور في حضرة العزلة
يطيل التأمل في ينابيع الحلم البريء
وقد هاجرت اليه قلوبنا منذ آلاف الحنين
ومازالت الي الآن تعانق دهشتها في مدينة " كيف "
المطر جنوبية :
ما زلت علي مرافيء حرفك يسلبني ويحلق بي اينما يشاء
مودتي والياسمين
\..