الكاتبة جنوبية هذه الرسالة العاطفية وهذا التخاطب الموجه الصريح .هما قوة وجاذبية
المشهد الموصوف هو لحظات عزيزة
واستخدام اسلوب السبب والنتيجة
فعند الضحك - يُزهر القلب
وعند الغناء - رقص الليل خجلا
اقتباس:
اعتدتُ أن تبدأ بمساء الخير لينهمر أعذب حديث .. تبدأ باللهفة و افتح ذراعي .. تبدأ بالغناء ليرقص الليل خجلاً .. تبدأ بالضحك ليزهر قلبي .. تبدأ بالشروق لأصنع قهوتي .. تبدأ بالنظر إليّ لأسافر إليك بلا أمتعة و لا دعاء ..
|
تروق لي الأماكن العالية يا جميلة وتروق لي عزة النفس . هي الأنثى إعتادت عدم البوح إلا في حالة البوح
كذلك هو المطر وكذالك هي الامواج ....وحكايات الزهر
اقتباس:
لن أبدأ معك بالبوح حتى تبدأ ...
لا يكون المطر إلّا بعد الغيم ..
لا تفيض الأنهار إلّا من هزة الأرض ..
لا تعلو الأمواج إلّا من شدة الريح ..
لا يتفتح الزهر إلّا من حكايات الفجر ..
|