...
...
كُلن مسؤُول عَن قَلمهِ وحرفِه . مسُؤول عمَّا يَقرؤُه عمَّا يَود إِثراء رُوحهِ وفِكرهِ بِهِ !
بعضُ الشعُور لايُكتب وإن كُتبَ لايُظهَر . وكُل كاتِب معلَّق عَلى إسمهِ مايهدفُ لهُ ومايُدوِّنُهُ بِقلمه ومُسطَّر عِند الله
القَلم رسَالة سَاميَة عمِيقَة لابُد أن تُثرى بِالفوائِد والأهداف الَّتِي تصنعُ أجيالاً وفكرًا يسمُو بِنا ومِن يأتُو بعدنا !
أسعدك الله وأرضاك يابدر . رائِع حماك الله
.