معدل تقييم المستوى: 1118
وإني أخشى عليك من لقاءنا الموعود فكل جزء في جسدي جيش عظيم يريدك سجينة داخل أسواره حتى آخر رمق حتى آخر ذرة أكسجين تغادر الجسد ولا تدخله!
إن الأيام معارك وحروب، وأنت سلاحي الوحيد.