يحتاج الإنسان بين كل فترة وفترة أن يزين بيته بأشياء يعشقها ..
كـ لوحات أو أشياء ثمينة تحتفظ بأصالتها وبساطتها وعمقها لـ يطرد الرتابة والطاقة السلبية ويأتي بالهواء النقي الطلق
.. ويستعيد المنزل والعائلة وهو الحيوية ..
هنا أحببت أن أزين وحدتي ومنزلي في هذا الهدوء الخاص بأبيات أحبها جداً لـ سيدة الماء ..
ويا كثر ما أحببت هذا الشعر :
الصمتُ يودِعُ في الكلامِ نِصالَهُ
يَغزو بَيارِقَ حَرفِهِ كَي يَدخُلَهْ
ويُريقُ من غَصّاتِ روحٍ أُتلِفَت
ما كانَ خوفاً يا حروفُ تَبتُّلهْ
بلْ كانَ جُلُّ الصّوتِ مِدعاةً لِما
قُيّدْتُهُ، والمِعصَمُ الدّامي وَلَهْ
من صاغَ مِن أكفانِ حرفي ثَوبَهُ
وأراقَ ماءَ العَينِ كَيما يَغسِلَهْ..؟
مَن ساوَمَ الأحلامَ في عينِ الرؤى
لِـ تُميطَ عن سِترِ الأماني الأخيِلَهْ ..؟!
من قالَ أنَّ الصّمتَ أجدى بالفَتى
من سَطرِ بَوحٍ شَكّلَتْهُ المِقصَلهْ..؟
ما بينَ حرفَينِ وبِضعُ فَواصِلٍ
قاتَلتُ صَمتاً، حاكَ جُلَّ الأسئلة
بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!
في الشّعرِ رَيحانٌ وصَولَةُ قارِضٍ
يَجتاحُ بَعضي كالفَتيلِ لِـ يُشعِلَه
فأرى البِدايَة كالنّهايَة صَمتُها
دَهْشاتُ صَوتٍ كَبَّلَتْها البَلْبَلهْ
وحِكايَةٌ مُذْ تبدأُ السّردَ تَكن
ظَلماءُ في عَتمِ الدّروبِ مؤجّلة !
في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
الصمتُ يودِعُ في الكلامِ نِصالَهُ
يَغزو بَيارِقَ حَرفِهِ كَي يَدخُلَهْ
ويُريقُ من غَصّاتِ روحٍ أُتلِفَت
ما كانَ خوفاً يا حروفُ تَبتُّلهْ
بلْ كانَ جُلُّ الصّوتِ مِدعاةً لِما
قُيّدْتُهُ، والمِعصَمُ الدّامي وَلَهْ
من صاغَ مِن أكفانِ حرفي ثَوبَهُ
وأراقَ ماءَ العَينِ كَيما يَغسِلَهْ..؟
مَن ساوَمَ الأحلامَ في عينِ الرؤى
لِـ تُميطَ عن سِترِ الأماني الأخيِلَهْ ..؟!
من قالَ أنَّ الصّمتَ أجدى بالفَتى
من سَطرِ بَوحٍ شَكّلَتْهُ المِقصَلهْ..؟
ما بينَ حرفَينِ وبِضعُ فَواصِلٍ
قاتَلتُ صَمتاً، حاكَ جُلَّ الأسئلة
بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!
في الشّعرِ رَيحانٌ وصَولَةُ قارِضٍ
يَجتاحُ بَعضي كالفَتيلِ لِـ يُشعِلَه
فأرى البِدايَة كالنّهايَة صَمتُها
دَهْشاتُ صَوتٍ كَبَّلَتْها البَلْبَلهْ
وحِكايَةٌ مُذْ تبدأُ السّردَ تَكن
ظَلماءُ في عَتمِ الدّروبِ مؤجّلة !
في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
الصمتُ يودِعُ في الكلامِ نِصالَهُ
يَغزو بَيارِقَ حَرفِهِ كَي يَدخُلَهْ
ويُريقُ من غَصّاتِ روحٍ أُتلِفَت
ما كانَ خوفاً يا حروفُ تَبتُّلهْ
بلْ كانَ جُلُّ الصّوتِ مِدعاةً لِما
قُيّدْتُهُ، والمِعصَمُ الدّامي وَلَهْ
من صاغَ مِن أكفانِ حرفي ثَوبَهُ
وأراقَ ماءَ العَينِ كَيما يَغسِلَهْ..؟
مَن ساوَمَ الأحلامَ في عينِ الرؤى
لِـ تُميطَ عن سِترِ الأماني الأخيِلَهْ ..؟!
من قالَ أنَّ الصّمتَ أجدى بالفَتى
من سَطرِ بَوحٍ شَكّلَتْهُ المِقصَلهْ..؟
ما بينَ حرفَينِ وبِضعُ فَواصِلٍ
قاتَلتُ صَمتاً، حاكَ جُلَّ الأسئلة
بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!
في الشّعرِ رَيحانٌ وصَولَةُ قارِضٍ
يَجتاحُ بَعضي كالفَتيلِ لِـ يُشعِلَه
فأرى البِدايَة كالنّهايَة صَمتُها
دَهْشاتُ صَوتٍ كَبَّلَتْها البَلْبَلهْ
وحِكايَةٌ مُذْ تبدأُ السّردَ تَكن
ظَلماءُ في عَتمِ الدّروبِ مؤجّلة !
في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!
شكراً أ / رشا عرابي