؛
؛
أنا في غاية الامتنان
لك صدري،،،!!
ليس للرهبان دين،،
فبهت الذي كفر
نجلاء،،، العينين ،،، تقطعت
بها الأسباب،، ونال مراد الليل
حفنة من قبر،،، وقطرة من نهر
كيف لي ان أكون
وأهجر نفسي،،، واعتزل القرابين
قطعة من وجهي تئن ،،
أحفظك فأضيع نفسي
مغرمٌ بالدوران،،،
هكذا عبرة كونية ،،،
ياسيدي ،،، الشك يقتل صاحبه
والآن ،،، حُبلى بالقمر
أشق السماء ،،، وامتطي نجمةً غادرة
واراها كوجه ،، عابدٍ فقير يصلي
الفجر,,, وحيداً
وأطوف سبعاً ،،، وامتهن السحر
لازال في الصدر مضغة
تنبت شياطين وغيرة
ياناقصة
بنقص عقلكِ أكتمل
؛