أوقـعـتـنـي فـي شـبـاكـهـا أسـيـراً بـغـرامـهـا ،،، فـراشـة رقـيـقـة مـلـكـت وجـدانـي ،،، وبـنـعـومـة حـركـتـهـا سـحـرت ألـبـابـي.
يـا آسـري مـهـلاً ،،، كـيـف تـأسـر مـن كـان لـك بـالـود صـافـيـاً ،،، أحـلـم بـك كـل الأوقـات أمـيـرة لأحـلامـي ،،، وفـراشـة بـعـمـري تـمـرحـي بـحـدائـق قـلـبـي.