أحبّ النص الذي يحمل ( اسمها ) ..
سألوه : كم لبثتَ حتى وقعت في الهوى ..
قال : منذ ولادتها ... و أنا أكتب لها و أحاول فهم اسمها ..
لماذا هي ... لأنها ( ماري ) و كفى ...
الفكرة ( هي )
روح الشيء و قلب الجسد و أنفاس الحروف ..
البديع زكريا ... هذا النص حديقة ..