اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيصر الصخري
يتربع الحنين حين قلتي:
(عينيكِ آخر أمانٍ أذكره)..
يا لهذا الحنين، يا لهذه التفاصيل الرقيقة.
إعدتيني ألى صندوق جدتي -رحمها الله- كلما فتحته تتزايد فينا اللهفة والفرح،
ويردعنا الادب ان لا نقوم وننظر ماذا ستعطينا هذه المرة.. ولكننا نعلم ان هناك شيء (زاكي) ستعطينا اياه..
...
شكرا على هذه الذكريات
ودي وتقديري
|
تفاصيل صغيرة .... تتعاظم في ساعة فقد الشعور بالأمان و الثقة ...
و دائما لديها المزيد .. كأن صندوقها متصل بالسماء ...
للراحلات نسأل لهن المغفرة و للباقيات طول العمر و الصحة ...
شكرا جزيلا أيها الفاضل .. أستاذ قيصر الصخري