سلااااااااااااااااااااااامز
فاطمة الغامدي
( شاعرة و صحافية ) وَ قاااااااااااااااصة ( اضافة مهمة جدا )
فعلا مستمتع إلى أبعد الحدود و رحلت مع الحفيدة و الجدة
و بت أشاهد القرية و أعيش واقعها ...
لدرجة أنني أنزعج من كل ما يسبب لي أي ارتباك
كتفاصيل صغيرة جدا لا تعني شيئا فنيا ..
كــ ( ثلاثين عاما ) من الزواج ( غير منطقي بوجود حفيدة بعمر الزواج )
و ( الثانية عشر صباحا ) و التي لا أعرف لها وجود
فعلا سردك مشوق للغاية و لكن في المقطع المتضمن
الحادث و السائق كان هناك اسهاب بعض الشيء ..
أخيرا ما زلت أنتظر لا تتأخري
فأنا عالقٌ هنا ...
غسان الحكيم