اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
أتذكر
والقلبُ يهفو إلى لقياك
ماقلتِ لي يوما
مما باحت به ليلى
عن القيسِ :
( لم يكن المجنون في حالة
إلا وكنتُ كما كانا
لكنه باح بسر الهوى
وإنني قد ذبتُ كتمانا ) !
فخبريني ياشوقُ
كيف يكون الكَتْمُ ؟
وفؤادي
ينسجُ شراشف الحنين
مِن الجمر
يكوى بها الحنايا
ويصدحُ بأنني فيك
المجنون ... والصبُ
يالله ما أرق و أشجى هذه السنفونية
للشوق لواعجه
وهنا ترنح الشوق على نبضات قلب صادق
الجميل حسام الدين
مبدع كما عهدناك
سلمت أناملك
|
استاذتي إيمان
ممتن لكرم المداخلة
اقتباسا
وإضافة عاطرة
هي الأشواق فعلا لمن يستحق
أن نشتاق إليه
دام بهاء حضورك
ودامت كلماتك ضوءا
يهدى النص إلى أفق البهاء
شكرا جزيلا
مع خالص تقديري