دُقَّ بابي فخِلتُهُم أحبابي
قد أتوني بطُرفَةٍ من كِتابِ
أم لعلّهم تشوّقوا للِقائي
أو لفولٍ أو كُفتَةٍ أو كَبابِ
بل لعلَّ الأضيافَ ضلّوا طريقاً
ويلَ جاري من كثرةِ الأصحاب
فَفَتَحتُ وليتني ما فعلتُ
ويحَ نفسي من ذلكَ الإرهابي
صاحبُ الدّارِ أتى للأُجرةِ يرُغي
ويُزبِدُ قد جــاء ينعي شبابي