على منصة التكريم اديب انصاري عرف من اين تؤتى الفكرة
وكيف يتم صوغها بسلاسة سرد وجاذبية وتفرد غير مكرر
والنهاية كانت اكثر من رااااائعة والهدف الانبل للقصة هنا :
ورثتها من حارس المدرسة ، فكل يوم صباح كانت تشرق علينا شمسان ..
شمس العلم .. وشمس التربية ..
لذلك اذا اردتم شكر احد .. فاشكروا حارس المدرسة ..
كاتبنا الفنان المبدع \ يوسف الانصاري
شكرا لهذا الغدق الآسر .. دمت استثنائي الابداع
مودتي والياسمين
\..![نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة](images/icons/34.gif)