تجتاحين صباحي كمطر شفاف ونقي . أنا الظمأ الواقف منتظرا بصحرائي القاحلة وصول غيثك . بين ثغر المطر وشفاهي العطشى عناق حار يتجاوب في قبل من فرح ولهفة
نصك الفاتن هذا يعيد للمدى اخضراره ويدوزن بكمنجات لحونه من جديد الإيقاع الأحلى الذي تعشقه الروح .
زيدي مطرك واقتحميني كأجمل نص يجتاح بفتوحاته المبهرة مدائني
الكاتبة المبدعة / سيرين
ظلي أجمل كاتبة تعرف كيف تمنح قارئها جمال ما تكتب من إبداع
لصباحك وشيش الورد