الحقيقة لم يكن الوجع لأمر يخصني
بل يخص أحد الأبعاديين فكان دوري مقاسمته الوجع
بعد أن عجزت حيلتي وقصر ما في يدي
فأحببت أن يكون لكم دعوة و بصمة وحضور ...
هناك من هم حولنا يتألمون في صمت
تفقدوهم تلمسوا مواجعهم وضعوا عليها من بلسم حنوكم وإهتمامكم
كون الآخرين لا يبدون أنينهم ولا نرى منهم غير الوهج والمسرة
لا يعني أنهم في منأى عن صوادف الزمن و قسوة الأقدار والأوجاع المهمشة ..
شكرا لكل من تفاعل و شارك وشكرا لكل من لم يشارك ومنعته الظروف ..