حكاية جذابة يا سعاد شدتنى للقراءة والتأمل . قرأت التاريخ في هذه المدينة الساحرة . ورأيت فيها سيوفا تلمع لأبطال . شممت فيها رائحة القدس وسمعت صدىً يشبه صوت صلاح الدين !! ولكنها مع ذلك ظلت غامضة لم تمط اللثام . لى فيك زيارة أخرى فأنا أعشق عبير التاربخ .