حتى الوطن ذكّروه ليحرموك من القداسة والسموّ
لكنك عندي وطن من كوثر
وعيناك ضفتاه
صورة ابداعية ازدهت بها اشراقة الصباح
رغم قتامة المشهد بتسيد الغياب إلا أن الروعة كانت حاضرة وبقوة
سلمت يمناك شاعرنا المبدع \ حسن زكريا اليوسف
ودام هذا الغدق المبهر للذائقة مورق دوما على مرافيء الابداع
مودتي والياسمين
\..