
آتعلم
وَ ما يدفعني للحُلم إلآ عِناداً يتسور مَداك وإياي ,
توقف يا سيدي .. عن كونك بآهِر طيلة الوقت
لُطفًا !
دَعني أخوض الحياه دون أن تُمارس دور أبي
هَا هو جَيبُ الذَاكرة مُمتلئ !
وَ يا بَهجة الآهْ
دَعك ,
أكتُب لك الآن
وأنا في الحد الفاصل بين اليقظة والنوم !
من تلك المنطقة التي اعتدت بها دَسُ أحلامي
كتبتُ لك يا سيدي
وأنا مازلت أنتفض من سُبات