بمناسبة اليوم الوطني الثامن والثمانين لوطني كانت هذه المشاعر
إلى العلياء ياوطنَ العطاءِ
إلى هاماتِ أمجاد السماءِ
إلى الأجدادِ من عمقِ التراثِ
إلى الأجيالِ مصباحِ الضياءِ
إلى ملكٍ رأينا العزَ فيه
إلى من وُلّيَ العهدَ وفائي
بنيتم أرضنا ديناً وعلماً
وصرحاً عالياً صعبَ الفناءِ
فأصبحت الديارُ بعزم شعبٍ
أبيٍ صامدٍ حين اللقاءِ
أماناً يقهرُ الأعداءَ دوماً
وفي أفيائه كلأ وماءِ
بدأنا الشعرَ حباً ثم قولاً
بحفظِ الله ياوطنَ العطاءِ
للاستماع عبر اليوتيوب
https://youtu.be/p8Lv1tfND6Q