اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
لهفي عليكِ كـ أُمِّ موسى حينما
ألقتْ بهِ " وفؤادها " يَتَتَبَّعُهْ !
،
وأتى لها وحيٌ ينادي:
أمَّهُ لا تحزني ..
إنّا إليكِ سـ نُرْجِعُهْ !
،
لكنّها ظلَّت " فؤادًا فارغًا "
يَقْتاتُ فقدَ الأمهاتِ ويَجْرَعُهْ !
'
'
تركي المعيني
|
ما أرقّ هذا الشجو وأجمله !