معدل تقييم المستوى: 8874
أعتذر يا وطني أحبك لخيراتك، لهباتك، لميزاتي فيك و إلا ، لست ربا صالحة لأسرتي و لست مربيا فقيها في شؤون أسرتي و لا مسؤولا و لست موظفا صبورا مخلصا أي وطنية أدعي على جدرانك، فقط أعتذر ؟
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)