لكنه وطن !
وهذا ما يُحار العاقل في أمره فلايدري ماينبغي فعله !
ويبقى المرء رُغماً عنه امام خيارين لاثالث لهما :
الرضى بالمُعلبات كوقود تقيه الجفاف الفكري الحاصل !
اوالسباحه بحثًا عن مورد نقي مع ضرورة تحمل التبعات ..
الأمر ليس بسهل , وغير مُستحيل .
استادي شكرا لك