اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
لا أدري أهذا شِعرٌ جاء بهيئة النثر ؟ أم نثرٌ جاء بهيئة الشعر ؟!
الأكيد أنّ اللغة هنا كانت راقصة ، مرتديةً ملابسها الأنيقة / الهفهافة.
مُزنٌ لطيف وحزنٌ شفيف يُخفي شيئًا ما من الحيرة وربّما الوِحدة.
ذات طيب : فارهة اللغة .
الوفية لهذا المكان
لكِ الشكر والعطر.
|
الأستاذ وذاكرة الومضات الجميلة والذكية
أشكر ترحيبك
وأرجو ان نلتقي دوماً على دهشة الكلمة ..
مودتي وامتناني